2011/05/14

أخبار الاحتلال في صفحة واحدة


تقديرات اسرائيليّة أوليّة: 130دولة ستؤيد الاعتراف بدولة فلسطين
القدس العربي – 14/5/2011
نقلت صحيفة 'هآرتس'، في عددها الصادر الجمعة عن محافل سياسية رفيعة المستوى في تل أبيب تقديراتها بأن أكثر من 130 دولة من المقرر أن تدعم المطلب الفلسطيني في الأمم المتحدة للاعتراف بالدولة الفلسطينية في حدود ما قبل عدوان 1967.
وشددت المصادر عينها في سياق حديثها للصحيفة العبريّة على أنّ هذه التقديرات هي تقديرات أوليّة، خصوصاً وأن نص القرار ألأممي لا يزال مجهولاً حتى الآن، ولم تشرع الدول بالاتصالات والمشاورات حول التصويت. وأضافت المصادر ذاتها أن في حال كان نص القرار معتدلاً، فمن الممكن أن يرتفع عدد الدول المؤيدة للقرار إلى 170 دولة.
في سياق متصل، قال الجنرال المتقاعد عاموس غلعاد، رئيس الطاقم السياسيّ والأمنيّ بوزارة الأمن الإسرائيلية إن اعتراف الأمم المتحدة بدولة فلسطين في شهر أيلول (سبتمبر) المقبل سيؤدي إلى عزلة إسرائيل دوليًا وهذا الاعتراف اشد خطورة على إسرائيل من إعلان الحرب عليها.

==============================
==============================

ديسكين ابتكر أسلوب الاغتيالات المركزّة ويتوقع انهيار المصالحة وصدامات بايلول
القدس العربي – 14/5/2011
قال رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (شاباك) المنتهية ولايته، يوفال ديسكين، إن حركة المقاومة الإسلامية - حماس لم تبدل عقيدتها أو سياساتها ولن تؤيد التوصل إلى اتفاقية سلام مع دولة إسرائيل، وإنما ربما لهدنة طويلة تستغلها لبناء قوتها.
وأضاف ديسكين في مؤتمر في جامعة تل أبيب، حسبما نقل الموقع الإسرائيليّ أنه يعتقد أن فرص المصالحة الحقيقية بين حركتي فتح وحماس ضئيلة جداً وأن الأجواء الاحتفالية التي شهدتها القاهرة لم تعكس الواقع، وقال إن الدم لن يصبح ماءً فقط بيننا وبينهم، بل أيضاً بين فتح وحماس.
وتابع أن هناك الكثير من الفلسطينيين مثل رئيس السلطة محمود عباس ورئيس الوزراء، سلام فياض، الذين يريدون التوصل لسلام مع إسرائيل، لكن المشكلة أن السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية برئاسة عباس وفياض، تمثل نفسها فقط ولا تمثل حركة حماس في قطاع غزة. علاوة على ذلك، تطرق ديسكين إلى المساعي الفلسطينية للحصول على اعتراف أممي بالدولة الفلسطينية في شهر أيلول (سبتمبر) المقبل، وقال إن المسعى الفلسطيني أحادي الجانب يقلقه جداً وأن شهر أيلول سيء جداً، شهر خراب في الشرق الأوسط، حسب تعبيره، وقد يشهد بداية عمليات قد تتدهور إذا لم تحصل تطورات سياسية لمواجهة الحملة الفلسطينية للحصول على اعتراف أممي. كما تطرق ديسكين للأحداث الجارية في العالم العربي، قائلاً إن النظام السوري سيستعمل كل الوسائل للحفاظ على نفسه، مؤكداً أنه لا يمكن توقع التطورات في المنطقة، مكتفياً بالقول إن المستقبل سيكون مثيراً. وذكر الموقع أن ديسكين رفض التطرق إلى قضية الجندي الأسير، غلعاد شاليط.

الاحتلال سيبكر بنشر نظام الدفاع الجوي "أرو 3"
فلسطين اليوم – 14/5/2011
ذكر ضابط صهيوني كبير، الجمعة 13-5-2011، أن (إسرائيل) حدثت نظام الدفاع الجوي "أرو" المصمم لتفجير الصواريخ في الفضاء، وربما يتم نشره قبل الموعد المستهدف.
ونظام "أرو 3" -الذي شاركت الولايات المتحدة في تمويله- يفترض أن يكون حصن (إسرائيل) في المستقبل ضد إيران وسوريا، وتوفر صواريخه الاعتراضية قصيرة المدى حماية ضد الصواريخ التي يستخدمها رجال المقاومة اللبنانية والفلسطينية.
وفي إشارة إلى نظام القبة الحديدية الذي أسقط العديد من الصواريخ التي أطلقت من غزة الشهر الماضي، قال الضابط الإسرائيلي الذي رفض ذكر اسمه: "لقد أظهرنا بالفعل كيف يمكننا إنتاج أنظمة قبل الموعد الزمني المحدد عندما تدعو الحاجة إلى ذلك".
==============================
==============================

الموساد يشارك في تدريبات أمنية أولمبية
عرب 48 – 14/5/2011
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الصادرة، اليوم الخميس، أن ضباطا من الموساد شاركوا في تدريبات أمنية، الأسبوع الماضي، في القرية الأولمبية في لندن تحسبا لهجمات وصفتها بـ"الإرهابية" ضد رياضيين، كما حصل في ميونيخ في العام 1972.
وشارك في التدريب الأمني، الذي تم بمبادرة وزارة الدفاع البريطانية، أذرع الأمن وقوات الطوارئ وشركات حراسة وبينها شركات لها علاقات بإسرائيل.

مئات الصواريخ دخلت غزة خلال 2010 .."الشاباك" : مبارك كان شريكا لنا وتهريب السلاح ازداد بعد سقوطه
وكالة سما – 14/5/2011
وجاء في تقرير جهاز المخابرات الاسرائيلي انه مع انشغال الزعامة الجديدة في مصر باعادة الاستقرار الى البلاد "تراجعت قبضة الدولة في سيناء وهذا سمح للمهربين بالعمل دون عائق تقريبا."
وقال تقرير شين بيت ان مئات الصواريخ التي يتراوح مداها بين 20 و40 كيلومترا وما لا يقل عن الف قذيفة مورتر وعددا من الصواريخ المضادة للدبابات وأطنانا من المواد شديدة الانفجار ومواد خام لصنع المتفجرات دخلت غزة منذ بداية عام 2010 .
وقال تقرير الشين بيت انه حتى تحت حكم الرئيس المصري السابق حسني مبارك وكان شريكا لاسرائيل في الشرق الاوسط "لم تقلص الاجراءات التي اتخذتها مصر بدرجة كبيرة كميات الذخيرة المهربة" لكن الموقف ازداد سوءا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق